الخميس، مايو 26، 2011

سفر الخروج ( أغنية الكعكه الحجريه ) - أمل دنقل



( الاصحاح الأول )

أيُّها الواقفون على حافة المذبحه

أَشْهِروا الأسلحه!

سقطَ الموتُ، وانفرط القلبُ كالمسبحه

والدّمُ انساب فوق الوشاحْ!

المنازلُ أضرحةٌ،

والزنازن أضرحةٌ،

والمدى.. أضرحه

فارفعوا الأسلحه

واتبعوني!


أنا ندمُ الغدِ والبارحه

رايتي: عظمتان.. وجمجمةٌ،

وشعاري: الصباحْ!


( الاصحاح الثانى )

دقّتِ الساعةُ المتعبه

رفعتْ أمُّهُ الطيّبه

عينَها..

(دفعته كعوبُ البنادقِ في المركبه!)

.........................


دقّتِ الساعةُ المتعبه

نهضتْ، نسَّقتْ مكتبَهْ..

(صفعتْه يدٌ..

- أدخلته يدُ اللهِ في التجربه -)

....    ....        .....
دقّتِ الساعةُ المتعبه

جلست أمُّهُ، رتّقتْ جوربَه..

(وخزته عيونُ المحقّقِ..

حتى تفجَّر من جلدهِ الدمُ والأجوبه!)

.........

دقّتِ الساعةُ المتعبه!

دقّتِ الساعة المتعبه!


( الاصحاح الثالث )

عندما تهبطين على ساحة القومِ، لا تبدئي بالسلامْ

فهمُ الآنَ يقتسمون صغاركِ فوق صحافِ الطعامْ

بعد أن أشعلوا النارَ في العشِّ..

                           والقشِّ..

                          والسنبله..

وغداً يذبحونكِ.. بحثاً عن الكنز في الحوصله!

وغداً تغتدي مدنُ الألفِ عامْ

مدناً.. للخيامْ

مدناً ترتقي دَرَجَ المقصله!


(الاصحاح الرابع )

دقّتِ الساعة القاسيه

وقفوا في ميادينها الجهمةِ الخاويه

واستداروا على درجاتِ النُّصُبْ

شجراً من لَهَبْ

تعصفُ الريحُ بين وريقاته الغضّةِ الدانيه

فيَئنُّ: «بلادي.. بلادي»

( بلادي البعيده!)

.....         ......     ......
دقّتِ الساعةُ القاسيه

«انظروا»، هتفتْ غانيه

تتمطّى بسيّارة الرقم الجمركيِّ،

وتمتمتِ الثانيه:

سوف ينصرفون إذا البردُ حلَّ.. ورانَ التَّعبْ

......... ..........   .......


دقّتِ الساعةُ القاسيه

كان مذياعُ مقهىً يُذيع أحاديثَه الباليه

عن دُعاةِ الشَّغَبْ

وهمُ يستديرونَ،

يشتعلون - على الكعكة الحجرّية - حول النُّصُبْ

شمعدانَ غضبْ

يتوهّجُ في الليلِ..

والصوتُ يكتسح العتمةَ الباقيه

يتغنّى لليلةِ ميلادِ مصرَ الجديده!


(الاصحاح الخامس )

اُذكريني!

فقد لوّثتني العناوينُ في الصحف الخائنه!

لوّنتْني.. لأنيَ منذ الهزيمة لا لونَ لي 

                     (غيرُ لونِ الضياعْ)

قبلها، كنت أقرأُ في صفحة الرملِ

(والرملُ أصبح كالعُمْلة الصعبة،

الرمل أصبح أبسطه .. تحت أقدام جيش الدفاع )

فاذكريني، كما تذكرين المهرّبَ..والمطربَ العاطفيَّ..

وكابَ العقيد.. وزينةَ رأسِ السنه

اذكريني إذا نسيتْني شهودُ العيانِ

                       ومضبطةُ البرلمانِ

                       وقائمةُ التهمِ المعلَنَه

والوداعَ!

الوداعْ!

( الاصحاح السادس )

دقّتِ الساعةُ الخامسه

ظهر الجندُ دائرةً من دروعٍ وخُوذاتِ حربْ

ها همُ الآنَ يقتربون رويداً.. رويداً..

يجيئون من كلّ صوبْ

والمغنّون - في الكعكة الحجريّة - ينقبضونَ

                                        وينفرجونَ

                                        كنبضةِ قلبْ !

يُشعلون الحناجرَ،

يستدفئون من البرد والظلمةِ القارسه

يرفعون الأناشيدَ في أوجه الحرسِ المقتربْ

يشبكونَ أياديهمُ الغضّةَ البائسه

لتصيرَ سياجاً يصدُّ الرصاصَ !

الرصاصَ..

الرصاصَ..

وآهِ..

يغنّون: «نحن فداؤكِ يا مصرُ»

«نحن فداؤ......»

وتسقطُ حنجرةٌ مُخرَسه

معها يسقطُ اسمكِ - يا مصرُ - في الأرضِ

لا يتبقّى سوى الجسدِ المتهشّمِ والصرخاتِ

على الساحة الدامسه!

دقّتِ الساعةُ الخامسه

....................

دقّتِ الخامسه

....................

دقّتِ الخامسه

وتفرّق ماؤكَ - يا نهرُ - حين بلغتَ المصبْ!

****
المنازل أضرحةٌ،

والزنازن أضرحةٌ،

والمدى أضرحه

فارفعوا الأسلحه

ارفعوا الأسلحه

الاثنين، مايو 23، 2011

دفاعاً عن المجلس العسكرى


عرفاناً بكل ما ضحيتم به من أجل الوطن ورفعة شأنه ونتيجه لما بذلتموه فى سبيل إنجاح الثوره ونقل مصر إلى عصر جديد .. عصر المساواه والمواطنه .. عصر العداله الإجتماعيه .. عصر الحريه .. عصر الكرامه قررت أن أنبرى فى الدفاع عنكم ضد كل من يسول له خياله المريض أن يوجه سهام الإنتقاد إلى عزتكم وذلك لأننى أؤمن فى قرارة نفسى أنكم لن تردوا على الإساءة بمثلها كما أنكم لن تردوا على إتهامات هؤلاء الأفاقين التى لا تخلو من العماله الأجنبيه فكلهم لديهم أجندات وكشاكيل يعملون وفقاً لها .. هؤلاء الذين باعوا ضمائرهم من أجل الكنتاكى

إنهم يريدون إنتقاد مجلسكم العظيم .. ولكننى أقول لهم أن المجلس العسكرى هو الجيش والجيش هو الشباب المصرى فإنت لو إنتقدت هتنتقد نفسك ده عملاً بمبدأ الشتيمه هتلف تلف وترجع لصاحبها

إنهم يريدون إفساد العلاقه بيننا لأن المجلس العسكرى هو اللى احتضن الثوره الوليده لمدة 3 شهور حتى الآن فيودون الإكتفاء بهذه المده من الإحتضان ولكننا نقول لهم أن فترة الحضانه لا يمكن أن تقل بأى شكل من الأشكال عن 30 سنه وده شئ معروف فى العالم كله أن الحضن العسكرى لديه من الحنان والدفء ما يستمر لأزمان طويله

البعض يدعى كذباً وبهتاناً على المجلس الموقر أنه عمل إختبارات عذريه على بعض الناشطات .. وإحنا مش هنكدب .. أيوه ده حصل .. هى دى الشفافيه عشان محدش يجى بعد التعذيب أو السجن يقول أن فلانه دى كان حامل وسقطت .. ساعتها هنحط صوابعنا فى عينيه ونقوله دى كانت عذراء وبالتصوير ..كله فيديو عشان محدش يقول إننا بنضرب شهادات طبيه

آخرون يتحدثون عن المحاكمات العسكريه وهؤلاء الجهله لا يعلمون أن القضاء العسكرى أفضل من القضاء المدنى فهو لا تشوبه شائبه ولديك كل الفرص فيه لتأخذ حقك كاملاً على عكس القضاء المدنى .. القضاء العسكرى يا ساده يا كرام قضاء مميز .. لا تقدم له الدوله أى متهم والسلام .. القضاء العسكرى نظراً لمميزاته يتدفق عليه الناس ويتزاحمون فى الطوابير لأنه سريع كالفهد و عادل كالميزان و فيه من الفرص ما يكفل جميع الحريات التى تنص عليها المواثيق الدوليه

هناك من يقول أنكم سجنتم مدون .. صاحب رأى إنتقدكم يدعى ... والله يعف لسانى عن ذكر إسمه النجس .. مايكل نبيل

هم يهاجمونكم لمجرد الهجوم لأنه لا يوجد واحد منهم قرأ مدونة هذا المايكل .. ففيها ما يندى له الجبين وتقشعر له الأبدان .. فيها تجديـــــــــف على الله جل جلاله... بس التجديف قديم من أيام مبارك ومتسجنش .. يا أخى فيها شهادة ذور وللأسف موثقه عن مجلسكم الموقر .. قال إيه الدبابات اللى نزلت كانت قديمه ومش أمريكانى .. أليس هذا دليل على عمالته لقوى أجنبيه تريد سيطرة السلاح الأمريكى وبالتالى القرار الأمريكى على جيشنا العظيم .. وطبعاً هذا الكائن لا يعلم مدى دهاء عقليتكم العسكريه و مدى فهمكم للإستراتيجيه العسكريه فى تنوع مصادر الأسلحه وبعدين إيه اللى فهموا وعرفه بالسلاح وهو متخصص فى الطب البيطرى و لم يلتحق بالخدمه العسكريه ..إنه يا ساده عميل لدى قوى أجنبيه بتديه دروس فى السلاح .. ده بيحدد نوع الدبابه من مجرد شكلها يا مؤمنين .. هذه الدبابه الضخمه التى تحتاج إلى فحص فنى لمعرفة مكان تصنيعها .. أليس من الجائز أنه يكون الماتور أمريكى والتقفيل ألمانى .. ولكن هيهات لقد وقفتم له بالمرصاد وكشفتم خداعه وزيفه .. ومن يتشدق علينا بالحريه .. نقوله أن الحريه ليست مطلقه و الكلام عليه جمرك وإن كان فى كلمه مزنوق فيها متقولهاش على الإنترنت قدام الناس كلها .. إكتبها على باب الحمام مثلاً ..

والأدهى أنه يعنون هذا العفن الذى كتبه بـ" الجيش والشعب عمرهم ماكانوا إيد واحده " .. لا بقى الجيش والشعب والشرطه وأنا وإنت إيد واحده .. هو كل واحد هيقرر على مزاجه .. ده إحنا مش إيد واحده وبس .. الجيش والشعب جسد واحد وروح واحد ونفس واحد واللى مش عاجبه عنده فيزا لأمريكا وكندا والبلد بلدنا والجيش جيشنا والصناديق قالت نعــممممممممم

توجد قله مندسه تدعى ظلماً على مجلسكم الموقر أنه فى عهده زادت جرائم الفتنه الطائفيه و إنطلق المتطرفين يعبثون بأمن الوطن دون حساب منكم .. ومن يقول هذا أعمى العين والقلب فهو لا يدرى أنكم تضربون بيد من حديد على الفتنه الطائفيه ولكنها لاتموت وهذا ليس عيباً فيكم ولكن ربما تكون اليد الحديد صينى مغشوشه أو من حديد عز وجميعنا يعرف نوايا هذا الإنسان الذى كان أحد أعمدة العصر البائد

بعض الفلول يقولون أنكم لم تحاكموا مبارك وإبنيه وقد أفرجتم عن زوجته وكل ما يقرأوه فى الأخبار كذب وتدليس .. يا رجال مصر الأبطال كبروا دماغكم .. دى ناسه فاضيه مش وراها غير الأذى .. يريدون أذية رجل ظل رئيساً 30 سنه .. أليس من الأجدى أن نستفيد بخبراته .. ولا يخفى علينا مدى كرهكم له وحبكم فى العداله وحمايتكم للثوره وعدم إنصاتكم لما يشاع من أوامر جاءت من السعوديه بعدم محاكمته .. وأنتم أشرف من أن تأخذون أوامر من أى جهه خارجيه يا رجال مصر وأبطالها .. أنتم تأخذون أوامركم من الله سبحانه وتعالى

بقى شئ واحد سيحز فى نفسى لو لم أذكره .. ننتظر عطفكم بشخصنا .. يعنى يا باشا إسمنا يتحط فى إئتلاف شباب الثوره .. برنامج كده صغنن زى نواره نجم .. نألف كتاب بـ14 مليون عن مجهوداتكم وحمايتكم للثوره زى وائل غنيم .. سفريه لأثيوبيا عشان نحل موضوع مياه النيل .. سفريه لأمريكا لتوطيد العلاقات بين الشباب المصرى والأمريكى ... أى حاجه وكل حاجه مقبوله منكم يا أبطال مصر .. بس والنبى بلاش تحطونى مع شرف فى نفس القاعه أو على نفس الطياره عشان خلقى ضيق

فى النهايه ربنا يقويكم على الشعب ده .. والله الموفق والمستعان 

هل أنت خائف؟؟


هل أنت خائف
إذاً لا تقلق فكل الأمور مطمئنه
ولكن الوقت يمر وهم يتقدمون
وهذا سبب آخر حتى لا تخف
لقد أحرقوا .. وقتلوا .. وضربوا
اهدأ ولا داعى للقلق
سأغنى بأغانى خوفى حتى أتخلص منك فى انتظارهم
فغنيت بعض الأغانى الصوفيه
طرق عنيف على كل الأبواب والنوافذ
ماذا تريدون ؟
نريد الرجل الذى لا يخاف أما أنت فصوتك جميل .. استمر
نظرت إليه نظرة الوداع
فقلت له لا تخف.. ثم تساءلت
هل كان خائفاً ؟؟

الجمعة، مايو 20، 2011

الشعب المصرى إتقرطس


                                                           (1)      
           
إحترت فى توصيف حالة الشعب المصرى , هل إتقرطس؟ أم سوف يتقرطس؟

فى خطاب مبارك عن ثروته الذى أذاعته قناة العربيه السعوديه لاحظت 3 نقاط :

- أنه أعلن صراحة أنه " آثر التخلى عن منصبه كرئيس للجمهوريه " وبالتالى كل الإدعاءات بأنه لم يوقع على قرار التخلى وأنه تم إجباره و .. إلخ كلها سيناريوهات خياليه من وحى خيال أصحابها والذى يؤكد ما قاله مبارك هو الطرف الثانى داخل الغرف المغلقه والذى كلفه مبارك بتولى سلطاته وهو المجلس العسكرى ففى أول بيان بعد التخلى شكر مبارك لإيثاره مصلحة الوطن .. نلاحظ بالطبع تطابق الجمل بين الخطابين

- أن مبارك إنتظر وصول إيضاحات عن ثروته للنائب العام من كافة دول العالم لكن النائب العام والخارجيه لم يتمكنان من ذلك فى نطاق سلطتهما الحاليه فهل سلطتهما تمكنهما من محاكمته  

- أنه وافق على أن يتقدم بأى مكاتبات أو توقيعات تُمكن النائب العام المصرى من أن يطلب من وزارة الخارجيه الإتصال بكافة وزارات الخارجيه فى كل دول العالم

وهذه العباره تعنى أن قائلها لديه سلطه وبدون موافقته لا يمكن للنائب العام الإتصال بوزارة الخارجيه للسؤال عن أرصدته وما يؤكد هذه الجمله أيضاً أنه قبل هذا التسجيل لم يتمكن النائب العام فعلاً من طلب وزارة الخارجيه التقصى عن ثروة مبارك

تصورى أن ما يحدث على أرض الواقع وليس على صفحات الجرائد هو أن مبارك و زوجته تتم ما نسميه بـمحاكمتهما عن طريق المكاتبات والإيضاحات وإعتقادى أنه لا توجد جهات تضغط على مصر من الأساس لأن صناع القرار ليس لديهم النيه من الأساس لمحاكمته محاكمه فعليه  فرواية المرض الخياليه ضربتها بعرض الحائط سوزان ثابت فعندما قرر النائب العام حبسها 15 يوم على ذمة التحقيق أصيبت فجأه بمرض القلب ثم إحتاجت لقسطره وبمجرد أن تمت تبرئتها والإفراج عنها أذيع أن حالتها دخلت فى مرحلة الإستقرار النهائى وأنه لا داعى لإجراء عملية القسطره وأن الدكتوره نورين عكاشه أستاذ القلب بجامعة القاهره سمحت لها بالخروج من المستشفى

هذه الروايه تفتقد لأى مصداقيه حتى فى عالم الروايات الخياليه فإنها تفتقد للحبكه ومع ذلك الشعب صدقها وكانت الناس مُعترضه لبراءة سوزان على الرغم من تأكدهم من عدمها ولكن الأجدى عدم تصديق الروايه من الأساس .. عدم تصديق أنه فور قرار حبسها تدخل المستشفى فى تكرار لسيناريو زوجها

                                                            (2)      
         
- الشيخ المجاهد ( المستشار) الخضيرى عار على القانون عندما يثنى على من فجروا خط الغاز ويطالبهم بإعادة تفجيره إذا أعادت الحكومه تصدير الغاز

- قال الرئيس السابق محمد نجيب فى مذكراته عن قضية فلسطين " كان شعار تحرير فلسطين وإزالة اسرائيل شعاراً رفعته الحكومات العربيه للإستهلاك المحلى ولإستمرار طرح قضيه وطنيه تلهى الناس عن القضيه الإجتماعيه أو الديمقراطيه  ولو كان هذا الشعار حقيقه ما تحول إلى هزائم وكوارث واحتلال وقوه إضافيه لإسرائيل " ولذلك عندما تسمع عن أننا تحولنا من شأننا الداخلى إلى مليونية لدعم الإنتفاضه الثالثه فى حين أن أصحاب الشأن لم ينتفضوا وحين ترى أبناء وطنك من الثوار ومن الشرطه يتقاتلون على أبواب سفارة إسرائيل فإعلم أن السلطه نجحت فى ضرب الثوار و خلتهم يتسلوا وينشغلوا بقضية فلسطين كما كانت كل مظاهراتنا طيلة 20 سنه من حكم مبارك وحتى ظهور حركة كفايه     

- أيهما أشرف للشعب المصرى التضامن مع قضية الأقليات المصريه و دعم الأقباط الذين أُحرقت كنائسهم والبهائيين الذين أحرقت بيوتهم أم التضامن مع الشعب الفلسطينى وأيهما أشرف للأمن المصرى حماية السفاره الإسرائيليه أم حماية المعتصمين فى ماسبيرو؟؟؟

- أن يكون وزير الداخليه قد بلغ من العمر 74 سنه وترك الوزاره منذ 16 سنه وأن يكون وزير الخارجيه قد بلغ من العمر 76 سنه و ترك الوزاره من 11 سنه و أن يكون وزير العدل قد بلغ من العمر 83 سنه وترك الوزاره منذ أكثر من 16 سنه فصاحب الاختيار لهؤلاء يتحدى الزمن وبالطبع الزمن ينتصر عليه وعليهم

- الجامعه العربيه أقل من مكانة مصطفى الفقى فسحقاً لقطر وسحقاً لإختلاف شباب الثوره الذى إندثر

- من الغرابه أن أغلب وزراء الخارجيه منذ اتفاقية كامب ديفيد شاركوا فيها .. وتقريباً كل من شارك فى الوفد المصرى تولى منصباً رفيعاً فيما بعد

- هل تعلم أن اللواء رفعت أبو القمصان المشرف على إنتخابات مجلس الشعب الأخيره لا يزال فى منصبه كمساعد وزير الداخليه للشئون الإداريه والإنتخابات    

السبت، مايو 14، 2011

كلمات حيه للبابا شنوده عن حرق الكنائس


إخوتى .. إن جراحنا الداميه عندما شاهدنا احتراق كنيستنا بأعيننا بأيدى بعض إخوتنا المسلمين لن تداويها كلمات العزاء خاصة وأننا نعلم أنها ليست الجريمه الأولى ولن تكون الأخيره فى حقنا ولكن أرجوكم لا تتوقفوا عن ثلاثة أشياء : تقديم المحبه للجميع والمطالبه بحقوقنا بكل السبل القانونيه و الصلاه لإلهنا فهو الذى سينتقم لدماءنا من الساكنين على الأرض

لم أجد كلمات أكتبها تكون كاشفه و تُعرى ما يحاول الإعلام طمسه - من أن التيارات الإسلاميه كالسلفيين لا يختلفون عن الإخوان المسلمين أو أى تيار آخر وأن الدوله لن تطبق القانون على أحد منهم- لم أجد سوى مقال للبابا شنوده قبل رهبنته فى أوائل عام 1952 م بعد أن حرق الإخوان المسلمين بعض الأقباط بالسويس وهم أحياء ثم علقوهم فى خطاطيف حديديه وطافوا بهم فى الشوارع ثم ألقوهم فى كنيسه وأشعلوا النار فيها فكتب أ/ نظير جيد بمجلة مدارس الأحد تعليقاً على ما حدث مقال بعنوان

 " هدية العيد "

" إستمعنا فى ألم بالغ إلى حادث السويس , هدية العيد ( الكريمة) وقد قدمها لنا مواطنونا المسلمون الذين ينادون بوحدة عنصرى الأمة !! وعناق الهلال والصليب!! وتتلخص القصة (وقد رواها أخوة لنا من السويس ) فى حـــــــــــرق بعض المسيحيين والطواف بهم محترقين فى الطرقات ثم إلقائهم فى الكنيسة وإشعال النار فيها .

أين كانت الحكومة ؟؟

شئ يمكن أن يحدث فى بعض البلاد المتبربرة أو فى العصور الوثنية والرق والوحشية , أما أن يحدث فى القرن العشرين وفى السويس فى بلد فيها محافظ ونيابة وبوليس وإدارة للأمن العام فأمر يدعو للدهشة و العجب إنها ليست قرية نائية بعيدة عن إشراف رجال الإدارة وإنما هى محافظة .. فأين المحافظ حين وقع هذا الإعتداء الوحشى؟ وما الدور الذى قام به رجالــــه (الساهرون) على الأمن وحماية الشعب؟

إننا نطالب الحكومة .. لو كانت جادة فعلاً فى الأمر لو كانت حريصة على إحترام شعور ما لا يقل عن 3 ملايين من رعاياها .. نطالبها بمحاكمة المحافظ ومعرفة مدى قيامة بواجبة كشخص مسئول وأن توقع عليه وعلى غيره من رجال الإدارة العقوبة التى يفرضها القانون

خجلة وزير الداخليــــة

بالأمس القريب حُرقت كنيسة الزقازيق وحُرقت الكتب المقدسة أيضاً فإرتجت مصر للحادث وإرتجت معها البلاد المتحضرة التى تقدر الحرية الدينية وكرامة الكنائس والكتب الإلهية واليوم يضاف إلى حرق الكنيسة إعتداء أبشع وهو حرق الآدمييــــن .. وأمام هذا التدرج نقف متسائلين .. وماذا بعـــد؟!!

منذ أيام طلعت علينا الجرائد وهى تقول : أن وزير الداخلية توجه إلى قداسة البابا البطريرك وسلمه كتاباً نشر فى الخارج عن الإضطهادات التى يلاقيها المسيحيون فى مصر وتسائل الكثيرون : ترى ماذا سيكون رد الحكومة على المستفهمين فى الخارج !! ولكن قبل أن يجهز وزير الخارجية الرد الذى ترسله وزارة الخارجية المصرية .. وصل رد ( الفــــدائيين) من السويس !! ترى هل وافق تصرفهم ما كان يجول بخيال الوزير من ردود؟

إننا نسأل أو نتسائل لعل العالم قد عرف الآن أن المسيحيين فى مصر لا يمنعون من بناء المساكن فحسب بل تُحرق كنائسهم الموجودة أيضاً , ولا يعرقل نظام معيشتهم من حيث التعيينات والتنقلات والترقيات والبعثات , وإنما أكثر من ذلك يحرقون فى الشوارع أحيـــاء...

عنــــــاق ! و 5000 جنيـــة

لقد ذهب رئيس الوزراء إلى قداسة البابا البطريرك وعانقة كما قرر مجلس الوزراء تعويضاً قدره 5000 جنيه لترميم الكنيسة ولكن رفضها الشعب القبطى بأجمعة , ونحن نقول نقول أن مجاملات الحكومة لا تنسينا الحقيقة المرة وهى الإعتداء على أقدس مقدساتنا ولكى نعطى فكرة واضحة عن الموضوع نفترض العكس ولو حدث أن جماعة من المسيحيين .. على فرض المستحيل .. حرقوا مسجداً , وجماعة من المسلمين .. هل كان الأمر يمر بخير وهدوء؟ هل كان يحله عناق البطريرك وشيخ الزهر أو إعتذار يصدر من المجلس الملى ومن جميع الهيئات القبطية؟ لا أظن هذا..

إنها ليست مسألة شخصية بين الوزارة والبابا البطريرك وإنما هى هدر لمشاعر ملايين من الأقباط وإساءة إلى المسيحيين فى العالم أجمع ولا تحل هذه المشاكل بعناق .. أو إعتذار .. أو عبارات مجاملة .. أو وعود .. وإنما تحتاج إلى عمل إيجابى سريع يشعر به مسيحيو مصر أنهم فى وطنهم حقاً ويشعرون معه أن هناك حكومة وأن هناك مشاركة وجدانية لهم فى شعورهم

أما الــ 5000 جنية فهى أحقر من أن نتحدث عنها , وأحقر منها أن يستكثرها الوزير القبطى , على ما يقال طالباً تخفيضها إلى ألفين

أقــــوال كثيرة

 لقد قرأنا أن رئيس الوزراء ووزراؤه ورئيس الديوان الملكى وكبار رجاله وغالبية الزعماء السياسيين وشيخ الجامع الأزهر ومفتى الديار المصرية وكثيراً من رجال الدين المسلمين كل هؤلاء وغيرهم ذهبوا إلى قداسة البابا البطريرك مظهرين شعوراً طيباً مستنكرين الحادث , وهذا حسن وواجب وأمر نشكرهم عليه.

وقرأنا أيضاً فى الجرائد إستنكار للحادث من بعض الهيئات المعروفة كالمحاميين الشرعيين واللجنة التنفيذية لكلية الطب , ونحن نشكر كل هؤلاء من صميم قلوبنا كما نشكر حضرات الكتاب المحترمين الذين شاركونا فى شعورنا كالأستاذ محمد التابعى مثلاً
كل هذا جميل ولكنها أقوال والأمر يحتاج .. كما قلنا .. إلى عمل إيجابى سريع لأن أعصاب الشعب تحتاج إلى تهدئة وتهدئة على أساس سليم لقد ذكرت جريدة الأهرام أن عبد الفتاح حسن باشا وزير الشئون الإجتماعية ذهب إلى السويس , ورأى قبل أداء فريضة الجمعة أن يزور الكنيسة القبطية وجمعيتها الخيرية ومدرستها , وأعرب لمن إجتمعوا بمعاليه عن سخطه على الحادث الذى وقع فى الأيام الأخيرة وأعاد التأكيد بأن الحكومة تأخذ بكل حزم وشدة أى عابث بالأمن وكل من يحاول الإخلال بالنظام أو يفكر فى تعويق البلاد عن متابعة كفاحها

هذه ألفـــاظ جميلة ولكننا لم يعتدوا علينا بالألفاظ حتى نعالج بالألفاظ وإنما نريد أن نرى عملياً الحــزم , والشـــدة اللذين إتخذتهما الحكومة لمعالجة الموقف على أن يكون ذلك بسرعة , لأن حجارة الكنيسة ما زالت مهدمة , ودماء شهدائنا الأعزاء ما زالت تصرخ من الأرض

مهزلة الوزيــــر القبطى

ونود بهذه المناسبة أن نقول للحكومة فى صراحة أن عبارة ( الوزير القبطى) ما هى إلا مجرد إسم وأن هؤلاء الوزراء الأقباط لا يمثلون الشعب القبطى فى شئ بل أن منهم من يتجاهل أو يضطهد الأقباط أحياناً أو يفرط فى حقوق كنيسته ليظهر للمسلمين أنه غير متعصب , وهكذا يحتفظ بكرسيه

مـــا الذى فعلة الوزير القبطى ؟ أى شعور نبيل أظهرة نحو الكنيسة ؟وما الذى فعله الدكتور / نجيب باشا إسكندر عندما إحترقت كنيسة الزقازيق؟ لقد زارنا نجيب باشا وقتذاك فقال لنا : لحساب من تعملون؟ لقد أصطلح المدير مع المطران وإنتهى الأمر .. وأنتم تهدمون وحدة العنصرين .. !! ثم عاد وتلطف أخيراً بعد أن تبين سلامة إتجاهنا وصحة موقفنا

وإبراهيم فرج باشا جاهد كثيراً ليقنع غبطة البطريرك بمقابلة رئيس الوزراء قائلاً له : من الواجب أن نفسد على الإنجليز دسائسهم فى تقويض هذا الإتحاد المقدس بين عنصرى الأمة

نفس عبارة الوزيرين تكاد تكون واحدة , ولكنها أيضاً تدل على سوء إستغلال لعبارة وحدة العنصريـــن

وحـــدة العنصرين

العجــب أن الأقباط وحدهم الذين يطلب منهم المحافظة على وحدة العنصرين !!!!

تُحرق الكتب المقدسة ويُحرق المسيحييون أحيــــاء ولا يسمى هذا إعتداء على وحدة العنصرين ولكن عندما يقف الأقباط محتجين يقال لهم : وحدة العنصرين .. وحدة العنصرين ... !!! ولحساب من تعملون ؟ والجــــواب : أننا نعمل لحساب المسيح والكنيسة والدين

يجب أن نفهم وحدة العنصرين فهماً سليماً الأمر ليس مجرد تمثيل وإدعاء نتبادله مع مواطنينا المسلمين , وإنما يجب أن يكون وحدة قلبية خالصة ومحبة متبادلة وتعاوناً صادقاً مع مراعاة المساواة التامة فى كل شئ ومن ناحيتنا كمسيحيين حافظنا على هذه المحبــة محافظة أعترف بها التاريخ , وإعترف بها المواطنون جميعاً , وسجلتها محاضر مجلس الوزراء , وبقى على العنصر الآخر أن يظهر محبته محافظة على وحدة العنصرين لأننا لا نستطيع أن نسكت إطلاقاً عندما تحرق كنيسة لنا أو كتاب مقدس ولا نستطيع أن نسكت عندما يحرق المسيحى حيــــــا لا لذنب إلا أنه مسيحى , وأؤكد أن مواطنينا المسلمين يوافقوننا على إحتجاجنا
بل لعلهم يصفون إحتجاجنا بالوداعة والهدوء بينما لو سكتنا لوصفنا المسلمون أنفسهم بأننا جبناء ضعاف الإيمان , ولم يكن المسيحيون جبناء أو ضعاف الإيمان فى أيه لحظة من لحظات تاريخهم الطويل منذ أن سكن المسلمون معهم وقبل أن يسكنوا معهم بأجيال

وأنت أيهــــــــــا الشعب القبطى

ليس الحــــرق بجديد علينا .. بل أن تاريخك فى الإضطهاد حافل بأمثال هذه الحوادث وبما هو أبشع وأقسى , والمسيحية فى مصر سارت فى الطريق الضيق منذ إستشهاد كاروزها مار مرقس الرسول عبر الأجيــال الطويلة قاست : الحــرق , والصلب , والرجم , والجــلد , والعصر , والإلقاء إلى الوحوش الضارية .. وشتى أنواع التعذيب المختلفة

فصبــــراً جميــــلاً .. وطوبى لكم إذا إضطهدوكم , لقد كان آباؤكم يفرحون عندما يستشهدون , ولكن هذا لا يمنعكم إطلاقاً من المطالبة بحقوقكم

أن بولس الرسول ضرب وسجن وجلد ورجم حتى ظن أنه مات وأحتمل وإحتمل كل الإضطهادات فى فرح , ولكن ذلك لم يمنعه من أن يقول لقائد المائة فى إستنكار :"أيجوز لكم أن تجلدوا رجلاً رومانياً غير مقضى عليه ؟ " وهكذا خاف قائد المائة , وخاف الوالى وعرض أمر الرسول على القيصر

ولكن فى إحتجاجكم كونوا عقلاء وكونوا مسيحيين طالبوا بحقوكم بكل الطرق الشرعية التى يكفلها القانون , وقبل كل شئ إرفعوا قلوبكم إلى الرب ونحن واثقون أنه لا وزير ولا رئيس ولا أى حزب مهما عظم خطره يستطيع أن يحتمل صلاة ترفعونها بقلب نقى غلى الرب , بل أننا نخشى على كل هؤلاء من صلواتكم

نود أن نقول لرئيس الوزراء : إن أقل ما يُطلب من حكومة تُقدر مسئوليتها هو القبض على الجانى بعد إرتكاب جريمته وتقديمه إلى المحاكمة السريعة حتى ينال العقوبة الرادعة وهذا بعض ما نطلبه الآن , أما الحكومة القوية فهى التى تحمى الشعب وتمنع الجريمة قبل وقوعها

مصر وأحوالها على تويتر؟؟


عندما تضيق الشعوب بأكاذيب الصحف بأنواعها من الحكوميه إلى أقصى المعارضه كانت ولا تزال أبواب و حوائط الحمامات العامه فى المدارس والجامعات والمصالح الحكوميه عباره عن جريدة شعبيه تُعبر عن المواطن المصرى فعلى سبيل المثال لا الحصر : لأول مره أقرأ عن التوريث كان فى جريدة حمام المدرسه و هو سبق لم يسبق الحمام فيه أى جريده أو أى معارض

وبمرور الزمن ودخولنا إلى عصر العولمه والإنترنت , ظهر إلى الوجود " تويتر " وهو يعتبر التطور الطبيعى لجريدة الحمام وأوجه الشبه بينهما كثيره جداً و أهمها فى رأيى هو أن كلاهما يعتمدان على كتابة جمله موجزه وقصيره وفى نفس الوقت مكثفه فكرياً

ولنتصفح بعضاً من تويتات الجريده الشعبيه الأولى الآن

- حد واخد باله ان البلد الوحيده اللي مافيهاش ولا اي مسئول استقال طول فتره الثوره هي مصر_واضح ان العصابه عندنا متشعبه.. فتاه من الصعيد
  
- ليه مفيش مرشح رئاسة يساري ؟.. الظاهر كلهم متجوزين أجنبيات ولحنا مش داريين..هانى رسمى

 - لو تم فتح باب الجهاد لدعم الثورا العرب ، ارغب في التطوع مع الشعب السعودي ، حيث ازاحة آل سعود يختصر الطريق كثيرا لعالم عربي ديمقراطي.. جمال عيد

- استيقظوا ، إنهم يلبسونكم الطاسة .. علياء جاد

 - أكبر ثغره فى الثوره دي انها مأخذتش مبني التليفزيون وسابته يرجع أقوي أداه تلعب بعقول الجهله فى إيد أي واحد مستموت علي السلطه .. داليا حسونه

 - والعلاقة بين الاخوان والمجلس ناقصها اربع شهود وخيط .. وائل عباس

 - ليه لما طلعوا اقباط المقطم وقطعوا الاوتوستراد انضربوا بالنار ومات عشرات على العكس 9ايام على قطع القطارات فى قنا ولم يحدث شئ .. مايكل

 - سؤال"شبه"بريء هو مش سمير رضوان "وزير مالية الثورة"كان عضو في لجنة السياسات ومن اقرب المستشارين ليوسف بطرس غالي ؟ .. أحمد سامى

- فيه كاتب محترم (بلال فضل ) يكتب : أؤمن بضرورة أن يكون على الكلام جمرك ؟؟؟ .. وائل عباس

 - هو ايه حكاية مظاهرة تاييد الجيش اللى عند المنصة كل يوم جمعة..هو المجلس العسكرى بيتفائل بالمنصة اوى كده..ربنا يكرمهم .. رشا عزب
  
- طيب عصام شرف سايب الناس بتغلى فى قنا وهو رايح يتمرقع ويرد الجميل؟؟هو ده وقت رد جميل؟لما تنتهى الثوره على خير ابقى نرد الجميل ده.. ياسر على

 - الثوار الحقيقيون هم اللذين يساندون القوات المسلحة في إدارة البلاد -- إعلان على لافتة على طريق المحور.. أه زى نوارة نجم كدا وشباب الائتلاف اللى معاهم موبايل الجيش .. أحمد ناجى

 - دور مصرفي ازمه ليبيا دور ضيف شرف. الأمريكان والاوربيون هم اللاعبين الأساسيين ووزير الخارجيه بتاعنا سايب ليبيا وبيتكلم عن العلاقات مع ايران .. نجاد البرعى

- انتو هتمثلو ولا إيه ؟ ده عدد لواءات الجيش والشرطة اللي مسكو محافظين يتفوق على عددهم في الشطرنج! ولا إنت أخدتو على كدة ؟ وبقى دة السيستيم!؟ .. سلمى الدالى

- هوا انتوا متعرفوش ان الجيش شايف محمد حسان من الشخصيات القانونية المحترمة؟ .. خالد عمر

- الكرة دلوقتى مع المجلس العسكرى.. يبصيها للاخوان ..تمريرة للسلفيين..السلفيين فى شوطة جامدة من نص الملعب ..جون فى المقص وشرف طار ومسك الهوا .. رشا عزب

- طب ايه رايك محمد حسان وصفوت حجازي يروحوا طرة يفهموا عز والعادلي ان كدة غلط وماتعملوش كدة تاني ونتصالح؟؟.. عماد ابراهيم

- حكومة شرف معندهاش شرف و ياريت يغورو عشان البلد عايزة حكومة بجد قوية بتعرف تأخذ قرار و موقف ..دينا ناجد

- هذه الأيام التليفزيون يستضيف كثيراً أطباء النفس وكأننا ليس عندنا «ثورة» ولكن عندنا صرع .. جلال عامر

- أين تعليق نبيل العربى على مجازر أهلنا فى درعا و غيرها من مدن سوريا .. ما هو الموقف الرسمى لحكومة شرف مما يجرى هناك؟ .. تامر موافى

- الكوميديا العبثية ف مصر: العادلى يحاكمه قاض صارم عادل فى قضية الاموال.. ويحقق معه قاض "لامؤاخذة" فى قتل الشهداء .. ايهاب

 - سبحان الله الارتجاج ده بيجي مع معاد نقله انا حاسس بعد شوية حيقولو راكبه عفريت ولما يخلصوا حجج حيقولوا عنده الهسهس .. محمد حسين

- هو المجلس العسكرى مش عارف يروح قنا من غير القطر ولا إيه ؟؟ .. محمد غندور

- العدالة البطيئة ظلم .. وفى رأيى العدالة البطيئة أشبه بـ"العاهرة"التى تنوى التوبة و لا تسلك طريقها ..حبيبه حلمى

- لايجدى أن تقتل البعوض واحدة واحدة بينما تترك المستنقع الذى يتوالد فية تحت شرفتك .. رفعت السعيد

- الليبرالية مش معناها نقلع امك الحجاب لان مستقبل مصر مش مرهون بشعر امك .. بينكو

- لو حجة ان اخر محافظ مسيحي لقنا كان وحش منطقية، يبقى رئيس مصر القادم مينفعش يكون مسلم ..نصرى عصمت

- خدوا دي كمان : في عصر ثورتكم منعوا كتاب النبي لخليل جبران من دخول مصر .. وائل عباس

- هو لية مشفتش مرة الاخوة السلفيين بيتكلموا ازاى نخلى الا قتصاد والزراعة احسن فى السنيين الجاية ..شهير جرجس

- فهمي هويدي قال على الشباب...الي هما شباب الثورة..انهم هواة...وهو مفجر الثورة يعني...فهمي هويدي هو ادمن خالد سعيد.. وائل ملح

 - الناس خبيتها السبت والحد وانا خيبت جوزي الجمعه 11 فبراير..سوزان ثابت

- عن بعثه تقصي الحقائق التي ارسلناها الي قنا ، السبب الاساسي لرفض المحافظ انه مسيحي السبب الفرعي انه ضابط .. نجاد البرعى

- أتوقع أهالي الجولان ما رح يرضو ينضمّو لسورية بعد اليوم..بيقولو بعقلن اسرائيل ما قتلت مننا في٤٠سنة قد ما قتل بشار في٤٠يوم .. أنس علوان

- "هى الناس ليه بتخاف الشريعة كما لو كان الاسلام متعطش لتطبيق الحدود”من اللي بنشوفه فى السعودية و ايران .. بثينه كامل

- بشرى سارة: ف 26أبريل 3% انخفاض في قمة الجنيه أمام الدولار و 15% أمام اليورو منذ 25 يناير. الجميل بقى ان فيه زيادة 15% في سعر طن القمح .. أحمد سرحان

كُتبت فى 29 أبريل 2011